لا ندري الى متى يبقى التكتم على موضوع مناف الناجي من قبل المعنيين في الاوساط الدينية والسياسية والاعلامية وكلها اثبتت انحيازها للمتهم بينما نرى التهويل لاتهامات باطلة لانها تمس اخرين اين العلام الوطني المستقل من هذه الحالة ام ان افساد اذواق المشاهدين ودينهم يلتقي مع ماتردد عن افعال الناجي