قصة حقيقه لاتصدق مثل الخيال

حياة مائساوية تجعل من العقل الجنون
كانت فتاة العشرين سنه من العمر تعيش بين نيران العذاب وهي بين اربعة جدران
عقب وفاة والدتها ضلت تعيش مع والدها الذي كان متزوجاً بأمرأةٍ اخرى ولديه
خمسة اولاد اكبرهم يبلغ من العمر 18سنه واصغرهم يبلغ 8سنين وعمة هذه
الفتاة زوجة ابيها امرأةٍ لم تخاف الله في تلك الفتاة التي جعلت منها خادمة
هذا البيت تطبخ وتنفخ وتمسح وتغسل وفوق هذا تجد كلام يحرقها في والدتها
التي ماتت من زوجة ابيها التي تسب فيها وتلعن
وكان اخيها من ابيها البالغ من العمر 18سنه فتى سئ والعياذ بالله
كان من الشباب المتذمر الذي يتردد على الأفلام الخليعة وكان مراهقاً
كانت تلك المرأة تذهب هي وابنائها وزوجها والد الفتاة الى اهلها
ويتركون تلك الفتاة لأنها مابقي لها سوى ذلك الوالد الذي لم يحسن لها
ولم يهتم بها
وعقب خروجهم من البيت تخلف هذا الأخ السئ عنهم ولم يذهب
لوجود شياطنه معه الذي يوسوس له ويتصور أخته من أبيه غنيمته
التي يريد ان يفترسها
وحين خروج والدته ووالده وأخوانه دخل للبيت واقفل الأبواب بأحكام نسي إن الله لن يترك عبده يتضرع دون ان ينصره
دخل لغرفة اخته التي تنام فيها فوجدها مستلقيه ونائمه عقب العناء الذي احل
بها فقام بالمكوث جانبها ويرفع ذلك القماش ليرى مايطفئ شهوته الشياطنيه
وحين اقترب من ذلك الوحل الذي يريد يعبره
فاقت اخته وصرخت فحاول خنقها لتصمت ولكن قدرة الله كانت اقرب من ذلك
الموقفحين سقط الشاب وهوا داحظ العينان في السماء يقول هامنت هامنت ولا
تعلم اخته معنى قوله ومن طيبتها وقعت بجواره تبكي وتقول اخي وتحاول ان
تساعده ولكن لم تستطيع
ومات ذلك الشاب
وحين رجعت عمتها ووالدها واخوانها الى البيت لم يجدو الفتاة وانما وجدو
اخوها ممتد على الأرض لايحترك فنقله والده الى المستشفى ولكن افاده الطبيب
ان ابنه متوفي ووجد على صدره حرق ومن ظهره حرق على شكل مستقيم وحين سأل
الطبيب هل يعني ذلك فعل فاعل فقال له الطبيب لاعلم لي ولكن نستدعي الخبراء
في تشريحه
وتبين ان وفاته بسبب ماس مكهرب من اين اتى لاعلم لأحد به
والفتاة كانت عند جيرانهم وحين علمو ان اباها حضر من المستشفى للبيت ذهب اليه رجل يحمل في وجه الخير ليبلغه ان ابنته معهم
فقال احضرها واتت ابنته وهي تقول ربي يعلم اني مسكينه ويتيمه
وانت ياابي حبيبي لن ترضا فيه وهي تشهق بالبكاء وتخر عند رجل والدها
ويمسكها بشعرها ويجرها ويذهب بها الى البيت والا نار تشب من تحت قدمين
والدها ويصرخ وسبحان الله لم يشاهدها سواه
فكأن رشد والدها عاد الى صوابه فسأل ابنته فأبلغته بما حصل
فصدقها ولكن عمتها بقلبها شئ لم ينتهي
فكانت تمكر لتلك الفتاة تريد ان تخنقها عند منامها وحين نامت الفتاة اتاها حلم افجعها وكان والدها ينام بحجرته ومعه ابنه الذي يصغرهم

بارك الله بيك

شكرا على المرور

بارك الله بيك

شكرا على المرور

بارك الله فيك و جزاك خيرا

بارك الله فيك و جزاك خيرا وجعله في ميزان حسناتك

شكراااا على المرورالجميل

بارك الله فيك و جزاك خيرا

شكراااااا على المرور الجميل

بارك الله فيك

بارك الله فيك و جزاك خيرا

» صور عجيبة حقيقية فوق الخيال
» حقيقة وليست نسجاً من الخيال
» جولة في حديقة عالم ديزني عالم من الخيال....